منتدى تونيزيا سات
أهلا بكم فى منتدي تونيزيا سات إذاكانت هذه المرة الأولى إضغط علي التسجيل

ندعوكم إلي الإنضمام إليني في صفحتنا
https://www.facebook.com/aligannouchi

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى تونيزيا سات
أهلا بكم فى منتدي تونيزيا سات إذاكانت هذه المرة الأولى إضغط علي التسجيل

ندعوكم إلي الإنضمام إليني في صفحتنا
https://www.facebook.com/aligannouchi
منتدى تونيزيا سات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
المدير العام
المدير العام
ذكر عدد الرسائل : 1213
العمر : 39
الموقع : https://tunisia-sat.mam9.com
مزاجك اليوم :  من وجهة نظر الماسونية _54
المهنة :  من وجهة نظر الماسونية Progra10
الهواية :  من وجهة نظر الماسونية Sports10
تاريخ التسجيل : 09/01/2009
https://tunisia-sat.mam9.com

 من وجهة نظر الماسونية Empty من وجهة نظر الماسونية

الثلاثاء فبراير 15, 2011 12:17 am
الماسونية



من وجهة نظر الماسونية:




يعرف
المحفل الأعظم المتحد لانجلترا الماسونية بأنها:" من أقدم جمعيات الأخوة
العلمانية في العالم...الماسونية هي جمعية من الرجال المهتمين بالقيم الأخلاقية
والروحية. يتعلم أعضاؤها مبادئها من خلال سلسلة من الطقوس الدرامية التي تتبع
أشكالا قديمة. وتستخدم ملابس وأدوات بنائي الحجارة كدليل مجازي". ويمضي
المحفل ليحدد أسس العضوية واستمراريتها بأنها الإيمان بقوة عليا، وأن العضوية
مفتوحة لكل الرجال من كافة الأعراق والأديان الذين يحققون الشرط السالف ويتمتعون
بسمعة طيبة.



1.1. من وجهة
نظر أعدائها:



يذكر
أعداء الماسونية (
(Freemasonry – والتي تعني البنائين الأحرار- بأنها منظمة
يهودية سرية هدامة، إرهابية غامضة، محكمة التنظيم. تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على
العالم، وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد. وتتستر تحت شعارات خادعة مثل الحرية
والإخاء والمساواة والإنسانية، ومعظم أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم.
ويتعهد أعضاؤها بحفظ أسرارها ويقيمون ما يسمى بالمحافل (
Lodges) للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام، وذلك تمهيدا لإقامة حكومة
عالمية لادينية. وتستخدم الماسونية كافة السبل لتحقيق أهدافها بما فيها الاغتيال والرشوة
والتهديد.



أما تاريخ
ظهورها فقد اختلف فيه لتكتمها الشديد، والراجح أنها ظهرت سنة
43م
وسميت
(القوة الخفية) وهدفها التنكيل بالنصارى واغتيالهم وتشريدهم ومنع
دينهم من الانتشار. وكانت تسمى
في عهد التأسيس ( القوة الخفي
ة أو أبناء الأرملة ) ومنذ بضعة قرون تسمت بالماسونية
لتتخذ من نقابة البنائين الأحرار لافتة تعمل من خلالها ثم
التصق بهم الاسم دون الحقيقة.


تلك هي
المرحلة الأولى. أما المرحلة الثانية
للماسونية فتبدأ سنة 1770م عن طريق آدم وايزهاويت المسيحي
الألماني (ت 1830م
)
الذي
ألحد واستقطبته الماسونية ووضع الخطة الحديثة للماسونية بهدف السيطرة على
العالم وانتهى المشروع
سنة 1776م ، ووضع أول محفل في تلك الفترة (المحفل النوراني
) نسبة إلى الشيطان الذي يقدسونه. ومبادئ الماسونية تقوم على
التالي:



· الكفر
بالله ورسله وكتبه وبكل الغيبيات ويعتبرون ذلك خزعبلات وخرافات
.


· العمل على تقويض الأديان.


· العمل على
إسقاط الحكومات الشرعية وإلغاء أنظمة الحكم
الوطنية في البلاد المختلفة والسيطرة عليها.


· إباحة
الجنس واستعمال المرأة

كوسيلة
للسيطرة.



· العمل على
تقسيم غير اليهود إلى أمم متنابذة تتصارع بشكل
دائم.


· تسليح
هذه الأطراف وتدبير حوادث لتشابكها
.


· بث سموم
النـزاع داخل

البلد
الواحد وإحياء روح الأقليات الطائفية العنصرية.



· تهديم
المبادئ الأخلاقية

والفكرية
والدينية ونشر الفوضى والانحلال والإرهاب والإلحاد.



· استعمال
الرشوة
بالمال
والجنس مع الجميع وخاصة ذوي المناصب الحساسة لضمهم لخدمة الماسونية.



·
إحاطة الشخص الذي يقع في حبائلهم
بالشباك من كل جانب

لإحكام
السيطرة عليه وتسييره كما يريدون ولينفذ صاغراً كل أوامرهم.



· الشخص
الذي
يلبي
رغبتهم في الانضمام إليهم يشترطون عليه التجرد من كل رابط ديني أو أخلاقي أو
وطني وأن يجعل ولاءه
خالصاً للماسونية.



· إذا
تململ الشخص أو عارض في شيء تدبر
له فضيحة كبرى وقد يكون مصيره القتل.


· كل
شخص استفادوا منه ولم تعد لهم به حاجة
يعملون على التخلص منه بأية وسيلة ممكنة.


· العمل
على السيطرة على رؤساء الدول
لضمان تنفيذ أهدافهم التدميرية .


· السيطرة
على الشخصيات البارزة في مختلف
الاختصاصات لتكون أعمالهم متكاملة.


· السيطرة
على أجهزة الدعاية والصحافة والنشر
والإعلام واستخدامها كسلاح فتاك شديد الفاعلية.


· بث
الأخبار المختلفة والأباطيل

والدسائس
الكاذبة حتى تصبح كأنها حقائق لتحويل عقول الجماهير وطمس الحقائق
أمامهم.


· دعوة
الشباب والشابات إلى الانغماس في الرذيلة وتوفير أسبابها لهم
وإباحة الإتصال بالمحارم وتوهين العلاقات الزوجية وتحطيم
الرباط الأسري
.


· الدعوة
إلى العقم الاختياري وتحديد النسل لدى المسلمين
.


· السيطرة
على المنظمات

الدولية
بترؤسها من قبل الماسونيين.



· حقائق
الماسونية لا تكشف لأتباعها إلا بالتدريج حين يرتقون من مرتبة إلى أخرى.



· يردد
الماسونيون عبارة "مهندس الكون الأعظم" (
Great Architect Of
The Universe
) أو GAOTU ويعنون بها إبليس الذي هو مهندس الكون في نظرهم، بينما يظن
المبتدؤون منهم أن العبارة تعني الخالق.



وقد
صدرت ضد الماسونية العديد من الفتاوي التي تحرم الانتساب لعضويتها هي والأندية
التابعة لها مثل الروتاري والليونز. فمثلا صدرت فتوى من لجنة الافتاء بالأزهر
نصها كالتالي:






" يحرم على
المسلمين أن ينتسبوا لأندية هذا شأنها وواجب المسلم ألا يكون إمعة يسير
وراء كل داع وناد بل
واجبه أن يمتثل لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث يقول
: " لا يكن أحدكم إمعة يقول : إن أحسن الناس أحسنت
وإن أساءوا أسأت ولكن وطنوا أنفسكم
إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساءوا أن تجتنبوا
إساءتهم
"
وواجب
المسلم أن

يكون
يقظاً لا يغرر به ، وأن يكون للمسلمين أنديتهم الخاصة بهم ، ولها مقاصدها
وغاياتها العلنية ،
فليس في الإسلام ما نخشاه ولا ما نخفيه والله أعلم.


رئيس
لجنة الفتوى بالأزهر
عبد الله المشد "





وصدرت
عن المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي فتوى كان نصها:






" قد قام
أعضاء المجمع بدراسة وافية عن هذه المنظمة الخطيرة، وطالع ما
كتب عنها من قديم
وجديد، وما نشر من وثائقها فيما كتبه ونشره أعضاؤها، وبعض
أقطابها من مؤلفات،
ومن مقالات في المجلات التي تنطق باسمها.


وقد تبين للمجمع بصورة لا تقبل
الريب من مجموع ما اطلع عليه من كتابات ونصوص ما
يلي :


1. أن
الماسونية منظمة سرية تخفي تنظيمها تارة وتعلنه تارة ، بحسب ظروف
الزمان والمكان ، ولكن
مبادئها الحقيقية التي تقوم عليها هي سرية في جميع الأحوال
محجوب علمها حتى على
أعضائها إلا خواص الخواص الذين يصلون بالتجارب العديدة إلى
مراتب عليا فيها.


2. أنها تبني
صلة أعضائها بعضهم ببعض في جميع بقاع الأرض
على أساس ظاهري للتمويه على المغفلين وهو
الإخاء والإنساني المزعوم بين جميع
الداخلين في تنظيمها دون تمييز بين مختلف
العقائد والنحل والمذاهب
.


3. أنها تجذب الأشخاص إليها
ممن يهمها ضمهم إلى تنظيمها بطريق الإغراء بالمنفعة الشخصية ،
على أساس أن كل أخ
ماسوني مجند في عون كل أخ ماسوني آخر ، في أي بقعة من بقاع الأرض
، يعينه في حاجاته وأهدافه ومشكلاته ، ويؤيده في الأهداف إذا كان
من ذوي الطموح

السياسي
ويعينه إذا وقع في مأزق من المآزق أيا كان على أساس معاونته في الحق لا
الباطل . وهذا أعظم
إغراء تصطاد به الناس من مختلف المراكز الاجتماعية وتأخذ منهم
اشتراكات مالية ذات
بال.



4. إن الدخول
فيه يقوم على أساس احتفال بانتساب عضو
جديد تحت مراسم وأشكال رمزية إرهابية لإرهاب
العضو إذا خالف تعليماتها والأوامر
التي تصدر إليه بطريق التسلسل في الرتبة.


5. أن الأعضاء
المغفلين يتركون

أحراراً
في ممارسة عباداتهم الدينية وتستفيد من توجيههم وتكليفهم في الحدود التي
يصلحون لها ويبقون في
مراتب دنيا ، أما الملاحدة أو المستعدون للإلحاد فترتقي
مراتبهم تدريجياً في ضوء التجارب والإمتحانات
المتكررة للعضو على حسب استعدادهم
لخدمة مخططاتها ومبادئها الخطيرة.


6. أنها ذات
أهداف سياسية ولها في معظم
الانقلابات السياسية والعسكرية والتغييرات
الخطيرة ضلع وأصابع ظاهرة أو
خفية.


7. أنها في
أصلها وأساس تنظيمها يهودية الجذور ويهودية الإدارة العليا
والعالمية السرية
وصهيونية النشاط
.


8. أنها في
أهدافها الحقيقة السرية ضد
الأديان جميعها لتهديمها بصورة عامة وتهديم
الإسلام بصفة خاصة.



9. أنها تحرص على اختيار المنتسبين
إليها من ذوي المكانة المالية أو السياسية أو الإجتماعية أو
العلمية أو أية مكانة
يمكن أن تستغل نفوذاً لأصحابها في مجتمعاتهم ، ولا يهمها
انتساب من ليس لهم مكانة يمكن استغلالها ،
ولذلك تحرص كل الحرص على ضم الملوك
والرؤساء
وكبار موظفي الدولة ونحوهم



10. أنها
ذات فروع تأخذ أسماء أخرى
تمويهاً وتحويلاً للأنظار لكي تستطيع ممارسة
نشاطاتها تحت الأسماء إذا لقيت مقاومة
لاسم الماسونية في محيط ما ، وتلك الفروع
المستورة بأسماء مختلفة من أبرزها منظمة
الروتاري والليونز .


11. إلى
غير ذلك من المبادئ والنشاطات الخبيثة التي تتنافى كلياً
مع قواعد الإسلام وتناقضه مناقضة كلية.

وقد
تبين للمجمع بصورة واضحة العلاقة
الوثيقة للماسونية باليهودية الصهيونية
العالمية ، وبذلك استطاعت أن تسيطر على
نشاطات كثيرة من المسؤولين في البلاد العربية
وغيرها ، في موضوع قضية فلسطين،
وتحول بينهم وبين كثير من واجباتهم في هذه
القضية المصيرية العظمى، لمصلحة اليهود
والصهيونية العالمية.

لذلك
ولكثير من المعلومات الأخرى التفصيلية عن نشاط
الماسونية وخطورتها العظمى وتلبيساتها الخبيثة
وأهدافها الماكرة يقرر المجمع الفقهي
اعتبار الماسونية من أخطر المنظمات الهدامة على
الإسلام والمسلمين وأن من ينتسب
إليها على علم بحقيقتها وأهدافها فهو كافر
بالإسلام مجانب

أهله.





الرئيس : عبد الله بن حميد - رئيس مجلس القضاء الأعلى في
المملكة العربية

السعودية


نائب
الرئيس : محمد علي الحركان - الأمين العام لرابطة العالم
الإسلامي




الأعضاء
: محمد محمود الصواف




عبد
العزيز بن عبد الله بن
باز - الرئيس العام لإدارة البحوث العلمية
والإفتاء
"


كما صدر عن الفاتيكان
مرسومان في 17 فبراير 1981 وفي 26 نوفمبر 1983 ويخلص المرسومان إلى أن "المؤمن
الذي ينخرط في المنظمات الماسونية هو في حالة خطيئة عظمى ولن يحصل على المشاركة
الربانية".



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]









الأقسام الرئيسية للماسونية










الماسونية الزرقاء (الرمزية) (الدرجات من
1-3):





تعرف الدرجات الأولى من الماسونية وهي الدرجات
من الأولى إلى الثالثة باسم الماسونية الزرقاء (
Blue Freemasonry) ويطلق عليها في أحيان أخرى اسم الرمزية (Symbolic). وتعرف أماكن اجتماعاتها باسم المحفل (Lodge). وفي هذه المرحلة يكون المطلوب من المنتسب أن يمارس الفضائل
المختلفة مثل الصبر ونكران الذات ...إلخ. ولكن أهم تلك الفضائل هي السرية التامة
وذلك حسب ما يذكرون لأن العامة لا يدركون الأهداف النبيلة للماسونية فلذا لا يمكن
إطلاعهم على فحواها قبل أن ينتسبوا إليها.



وهناك العديد من المحافل الكبرى التي تشرف على
المحافل الزرقاء في كل بلد وأبرزها اثنان هما المحفل الأعظم المتحد لانجلترا
والشرق الأعظم الفرنسي.



وتمثل الدرجات الثلاث هيكل سليمان، حيث الدرجة
الأولى هي رواق الهيكل (
Portico
والثانية هي الغرفة الوسطى (
Middle Chamber)، والثالثة هي قدس الأقداس (Sancta Sanctorum).


وخلال عمل المحفل لايجوز للمنتسب أن يتحدث أو
يتكلم بحديث جانبي أو يعطل عمل أستاذ المحفل ولا أن يتحدث حول نزاعات بين الشعوب والعائلات
والأديان والسياسة - وهو ما يذكرنا بمبادئ المنظمات التي تنفي صلتها بالماسونية
والتي ترفض أن يتحدث أعضاؤها في مواضيع السياسة أو الدين.



وتدعو المحافل أعضائها إلى عدم الخوض في غمار
السياسة وتذكر أن الماسونية ازدهرت فقط في أوقات السلم. وتبين أن من واجب كل
ماسوني ألا يتحدث بما يسئ عن أحد إخوانه الماسونيين، ولا أن يسئ إليه من وراء
ظهره، ولا أن يسبب له ضررا في ماله أو عمله أو شخصه. بل وعلى العكس من ذلك فإن
عليه أن يعمل على حمايته من أي ضرر قد يلحق به، وأن يحذره مما قد يصيبه بما يتيح
له النجاة منه إذا كان هذا لا يتعارض مع مبادئ الشرف والدين والأخلاق.



وفي هذا السياق يذكر الصحفي مايكل شورت أن رئيس
أحد المحافل كان مجرما عتيدا ورئيس عصابة يدعي (ليني جيبسون) وأن محفله ضم عددا من
ضباط الشرطة الذين يمارس رئيس المحفل نشاطه ضمن نطاق عملهم، وكان لهؤلاء الضباط
الدور الأساسي في تبرئة رئيس محفلهم بعدما نفذت عصابته عملية سطو، ويذكر الضابط
والماسوني السابق جون سايمونز أن الماسونية في بريطانيا بإمكانها تبرئة المجرم
وإدانة البرئ حيث يكون الضباط من الماسون وهم من يجمعون الأدلة ويلقون القبض على
الشخص، ويكون كاتب المحكمة منهم فيعمل على ضمان أن تدرج القضية لدى قاض ماسوني،
وبهذا يكون الحكم مضمونا بالبراءة أو بالإدانة.



ويذكر شاهين مكاريوس الحائز على الدرجة 33
الماسونية بأن أحد قادة الجيش الفرنسي إبان حكم نابليون بونابرت واسمه جيرارد ذكر
في سيرته الماسونية أنه كان قد ذهب هو وزميل له في أول مايو عام 1805 إلى مدريد
حينما كانت تحت حكم الفرنسيين وبينما كانا يتناولان الطعام في أحد المطاعم
الفرنسية، سمعا جلبة تبين أنها نتيجة لقيام الإسبان بالثورة ضد حكم الفرنسيين،
فقام الضابطان وهربا فقابلهما إسباني في أحد الأزقة وأردى أحدهما قتيلا، بينما قام
جيرارد الذي أيقن بالهلاك بإظهار إشارة الاستغاثة الماسونية فانبرى له رجل أخذه
إلى إصطبل وأحضر له ملابس إسبانية ورافقه حتى أن وصل إلى مشارف المعسكر الفرنسي،
وأخبره الرجل بأنه ضابط إنجليزي- أي من جيش العدو- وأن اسمه هنري ستن، وطلب إليه
أن يساعد من يقع بين يديه من إخوانهم. وهذا المثال هو واحد من أمثلة كثيرة ذكرها
مكاريوس.



لكي يحصل أي فرد على عضوية الماسونية (الدرجة
الأولى-المنتسب المتدرب) فإن عليه أن يتقدم بطلب إلى المحفل الماسوني المحلي
القريب منه، ويكون تقديم هذا الطلب إما عن طريق شخص ماسوني يعرفه، أو عن طريق
الاتصال مباشرة بالمحفل بأية وسيلة يراها- مثل زيارة المحفل أو الاتصال هاتفيا أو
مراسلة المحفل- وقد يتصل طالب الانتساب بالمحفل الأعظم لمنطقة ما فيحيل الأخير
طلبه إلى المحفل المحلي الذي يقع ذلك الشخص ضمن نطاقه. وبعد ذلك يتصل به المحفل
لحضور مقابلة شخصية مع رئيس المحفل أو مع لجنة يعينها رئيس المحفل بعد أن يكون
طالب الانتساب قد قدم طلبا مكتوبا مشفوعا برسم مالي.



وبعد ذلك يرفع رئيس المحفل أو اللجنة تقريرا
إلى المحفل فيقرأ في جلسته بعد قراءة طلب العضوية. فإذا وافق الأعضاء جميعهم على
طلب العضوية يقوم المحفل بإخطار طالب العضوية بالحضور في موعد معين لكي تتم طقوس
حصوله على الدرجة الأولى (المنتسب المتدرب).






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





الدرجة الأولى (المنتسب المتدرب Entered
Apprentice
):


يترنم الأعضاء خلال طقوس إدخال عضو جديد
بالنشيد التالي:



"أنظروا
كم هو سار وحسن



لإخوة
مثلنا



من
الآخوة المقبولة



أن
يكونوا في وحدة



إنها
مثل الزيت على رأس هارون



يقطر
إلى قدميه



كالندى
المتناثر على حرمون



على
التلال المقدسة لصهيون



هناك
رب النور والحب (المقصود به إبليس كما سنرى لاحقا)



منحة
أرسلت بالقوة



لنثبت
تلك المنحة



في
الحياة على الدوام



على
مذبح الصداقة ترتفع هنا



أيدينا
لتتعاهد الآن



على
أن نحيا في الحب بقلوب مخلصة



في
سلام ووحدة"



ثم يوضح رئيس المحفل لطالب الانتساب طبيعة
الدرجة التي تقوم على الفضيلة المحضة وانه لن يطلب منه ما يتعارض مع واجباته
الأخلاقية والمدنية والدينية.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وتتمثل العلامة الأولى
لتلك الدرجة في المئزر الأبيض المصنوع من جلد الحمل والذي يمثل البراءة وهو أرفع
ما يحصل عليه الماسوني.



وحينما يكون المحفل مفتوحا للدرجة الأولى يكون
الكتاب المقدس المستخدم في المحفل (الإنجيل أو القرآن أو التوراة أو الفيدا...إلخ)
موضوعا على المذبح الموجود داخل قاعة المحفل وعليه الفرجار والزاوية القائمة وتكون
الزاوية القائمة في تلك الحالة أعلى من الفرجار كما في الرسم، ويتغير ذلك بتغير
الدرجة التي يكون المحفل مفتوحا فيها.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


تمثل الآعمدة الثلاثة
الحكمة والقوة والجمال التي ترفع المحفل ويقول الماسون "الكون هو معبد الإله
الذي نخدمه، الحكمة والقوة والجمال عند عرشه كأركان لعمله. لإن حكمته لانهائية،
وقوته كلية، وجماله يشع من خلال مخلوقاته في تماثل ونظام" (لابد من الإشارة
هنا إلى أن المراجع الماسونية جميعا في بريطانيا والولايات المتحدة مثل المحافل
العظمى تنفي على الدوام كون الماسونية دينا على الرغم من تأكيد قطبهم الأعظم
الجنرال الأمريكي ألبرت بايك على كونها دينا في كتابه "الآخلاق
والعقيدة").



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


ويمثل
السلم النازل من السماء الذي رآه يعقوب في حلمه الإيمان والأمل وفعل الخير.



ويمثل
الحجر الغشيم طالب الانتساب قبل أن يدخل في الماسونية.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]














ويمثل الحجر المصقول طالب الانتساب بعد أن تشكل
وفقا لمبادئ المحفل.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]














ثم
تتم تهنئة العضو بقبوله وسط إخوانه، بعد أن يتعلم كلمة السر الخاصة بالدرجة وهي
بوعز (
(Boaz وتنطق مقسمة إلى قسمين أو مقسمة إلى حروف مع الابتداء بحرف A في هذه الحالة كما يتعلم طريقة المصافحة الخاصة بالدرجة، وذلك بعد
أن يقسم على قسم الدم الأول (
Jubela):


"أن
تجز عنقي عرضيا، وأن يخرج لساني، وأن يدفن جسدي في رمال البحر عند مستواً منخفض
حيث ينخفض المد ويرتفع مرتين خلال أربع وعشرين ساعة لآنني كنت سببا في موت رجل طيب
كأستاذنا الأعظم حيرام أبيف".



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ولنتأمل
قليلا في المناصب الخاصة بالمحفل والشكل التنظيمي له. فمثلا تتكون إدارة المحفل
من أحد عشر منصبا أهمها ثلاثة هي: الأستاذ المقدس (
Worshipful Master-
W.M.
) وهو رئيس المحفل الذي
يمثل الرب الخالق الذي خلق الكون من عدم فهو الذي يدعو المحفل للانعقاد (كما يقول
الماسون... ولكن أليست الماسونية تنفي كونها ديانة!!!). والمنصب الثاني هو الأمين الأعظم
(
Senior
Warden- S.W.
) وهو يمثل الشمس الغاربة
أو الطبيعة المدمرة للإله فهو الذي يغلق المحفل. أما المنصب الثالث فهو الأمين
الأصغر (
Junior
Warden- J.W.
) وهو يمثل الشمس عند
الظهيرة أو التوازن بين الموت والحياة فهو الذي يدعو إلى العمل وإلى الراحة.



ويكون
المتقدم لطلب العضوية باحثا عن النور، فهو في ظلام قبل انضمامه لعضوية الماسونية.
والنور كما يعرفه ألبرت بايك (1809-1891) الذي وضع نظام الدرجات الـ33 الخاصة
بالطقس الاسكتلندي والذي كان الرئيس الأعظم
للمحفل الجنوبي في
شارلستون والمحفل الشمالي في واشنطن وهما المحفلان العظيمان اللذان يمنحان الدرجات
العليا من الماسونية ويعد الكاهن الأعلى للماسونية العالمية في زمانه حيث كان عضوا
شرفيا في كافة المحافل العظمى العالمية وحصل على 130 درجة ماسونية من محافل
العالم، وكان معروفا بعبادته للشيطان حيث كان يظهر في أخريات أيامه وهو يعلق تميمة
على شكل الشيطان ذي القرون (
Baphomet) في رقبته. يقول ألبرت بايك: "إبليس، حامل النور. إسم غريب
وغامض لكي يمنح لروح الظلام! إبليس ابن الصباح، إنه هو الذي يحمل الضوء،
وبإشراقاته التي لاتحتمل فإنه يعمي الأحاسيس الواهنة والنفوس الأنانية" (الأخلاق
والعقيدة
Morals
and Dogma
ص 321). ويمضي ليقول
"إن كل محفل ماسوني هو معبد للدين، وتعاليمه هي تعليمات الدين".




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
















الدرجة الأولى وطلب
النور من الظلمات













إعداد طالب الانتساب
لشرف الانتساب












[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


رسم تخطيطي
لمحفل ماسوني








وقد
أعدت قناة الجزيرة مشهدا تمثيليا بناء على ما توافر لها من معلومات من الماسون
العرب حول طقوس إدخال عضو إلى درجة المنتسب المتدرب وقد عرضتها القناة في حلقة من
برنامج سري للغاية في 2 سبتمبر 1999، وكانت كالتالي:



الحاجب: السيد بسَّام مرشحٌ فقير، لا يزالُ يعيش في الظلمات
ويريدُ أن يرى النور، وهو مرشح عن طريق السيد يوسف سالم.



الرئيس الأعظم: هل تشهد أيها الحاجب بأنه تم إعداده جيداً؟


الحاجب: أشهد أيها الرئيس الأعظم.


الرئيس الأعظم: فلتدعه إذن إلى الدخول.


الحاجب: هل تشعر بشيء؟


بسام: نعم أشعر.


الرئيس الأعظم: أيها الطالب أسألك أن تركع على ركبتيك فيما
تتنزل بركات السماء على جلستنا.



أيٌّها الإله القادر على كل شيء، القاهر فوق عباده، أنْعِم
علينا بعنايتك، وتجلَّ على هذه الحضرة، ووفق عبدك -هذا الطالب- الدخول في عشيرة
البنائين الأحرار، إلى صرف حياته في طاعتك، ليكون لنا أخاً مخلصاً حقيقيّاً..آمين.



أيٌّها الطالب بسام، إذا وقعت في مصيبة أو بليت بخطر، فإلى
من تلجأ؟



بسام: إلى الله.


الرئيس الأعظم: انهض أيٌّها الطالب، فإنه لا يخشى المهالك
مَنْ يعتمد على الله.



أتُقرُّ إقراراً صادراً عن شرف نفس بأنك لست مغروراً، ولا
طامعاً في أمر، وأنه ليس ثمَّة باعثٌ من هذه الأغراض على طلبك الانضمام إلى عشيرة
البنائين الأحرار.



بسام: نعم أقرُّ.


الرئيس الأعظم: وهل تتعهد تعهداً ناشئاً عن شرف نفس بأنك
تستمر بعد انضمامك إلى هذه العشيرة في القيام بالعوائد الماسونية القديمة، والحضور
إلى الاجتماعات، ومشاركة الإخوان؟



بسام: نعم أتعهد.


الرئيس الأعظم: أيها الطالب، يجب عليَّ أن أنبهك إلى أن
الماسوني الحر يربأ بنفسه عن الدخول في مناقشة تيارات الدين، أو موضوعات السياسة،
فهل أنت إذن راغبٌ باختيارك ومحض إرادتك في التعهد تعهداً وثيقاً مبنياً على
المبادئ المتقدم ذكرها بأن تحفظ أسرار هذه العشيرة وتصونها؟



بسام: نعم أتعهد.


الرئيس الأعظم: إذن فلتركع على ركبتك اليسرى، قدمك اليمنى
تشكل مربعاً، أعطني يدك اليمنى، فيما تمسكُ يدك اليسرى بهذا الفرجار، وتوجه سنانه
نحو ثديك الأيسر العاري.



ردد ورائي: يارب كن مُعيني.


بسام: يارب كن مُعيني.


الرئيس الأعظم: وامنحني الثبات على هذا القسم العظيم.


بسام: وامنحني الثبات على هذا القسم العظيم.


الرئيس الأعظم: الذي صدر مني.


بسام: الذي صدر مني.


الرئيس الأعظم: في درجة المبتدي.


بسام: في درجة المبتدي.


الرئيس الأعظم: بحضرة البنائين الأحرار.


بسام: بحضرة البنائين الأحرار.


الرئيس الأعظم: آمين.


بسام: آمين.


الرئيس الأعظم: فلتقم
الآن بتقبيل الكتاب المقدس، أيٌّها المستنير أنت الآن على وشك الإطلاع على أسرار
الدرجة الأولى للبنائين الأحرار، ولكن فليساعدك الرب، إذا حاولت الهرب فإن عقابك
سيكون، إما بالطعن أو بالشنق، الآن وأنت تنضم إلى هذا المحفل الماسوني يصطك هذا
الخنجر بثديك الأيسر العاري، فإذا حاولت القفز إلى الأمام تكون أنت قاتل نفسك
بنفسك وإذا حاولت التراجع في يوم من الأيام ينشد هذا الحبل حول رقبتك من الوراء
فتكون أنت قاتل نفسك بنفسك، فإذا لم يكن هذا أو ذاك فإن العقوبة البدنية التقليدية
التي تقع عليك -كما هو معروف من تاريخ الماسونية- هي قطع رقبتك من جذورها، إذا
أفشيت سراً من أسرار البنائين الأحرار، فإذا كنت لا تزال غير متأكد من قدرتك على
حفظ أسرار الماسونية فهذه فرصتك للتراجع وإلا فليساعدك الرب.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





الدرجة الثانية (زميل الحرفة Fellow Craft):


في
هذه الدرجة يتعلم الماسوني إخضاع أهوائه، والعمل بصدق، والتحدث بالكلم الطيب،
والعمل بسرية (لماذا ؟؟؟)، وفعل الخير.
وهذه الدرجة هي التي يقوم فيها الماسوني بالتعلم من زملائه
في شتى المعارف.



وأهم
رموز هذه الدرجة هي: الشاقول والزاوية القائمة والفادن والكرة الآرضية، والأعمدة
الخمسة (التوسكاني، والدوري، والأيوني، والكورنثي، والمركب) وهي ترمز للعمل وفقا
للمبادئ والزمن والعلم والحماية.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





ويتم
الترحيب بالعضو فيها بعد أن يطلب منه أن يعمل على الدفاع عن مبادئ الماسونية لكونه
أصبح زميل الحرفة. ويتم تلقينه كلمة السر ونظام المصافحة الخاصين بالدرجة وذلك بعد
أن يقسم على قسم الدم
Jubelo :"
ولاتقل عقوبتي عن أن يشق صدري الأيسر وينتزع قلبي ويعطى كفريسة لوحوش الحقل وطيور
الجو".



وفي
هذه الدرجة تكون الناحية اليمنى من الفرجار فوق الزاوية القائمة، وتكون موضوعة
بهذه الكيفية عند المذبح حتى يعرف الأعضاء أنه لا يوجد أعضاء من درجة المنتسب
المتدرب في المحفل وكذلك حتى لا يتكلم أعضاء درجة الأستاذ الماسوني في شئون درجتهم
بينما المحفل فيه أعضاء من الدرجة الأقل وهي زميل الحرفة.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


الأدوات
الثلاثة والأعمدة الخمسة والعلوم السبعة



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

















الدرجة الثانية هي سلم
للدرجة الأعلى














شعار
الدرجة الثانية: الناحية اليمنى من الفرجار فوق الزاوية القائمة




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]








الدرجة الثالثة (الأستاذ الماسوني Master Mason-
M.M.
):


تعد هذه
الدرجة أعلى الدرجات العامة للماسونية وتذكر المصادر الماسونية أنه رغم وجود درجات
أعلى في الطقس الاسكتلندي وطقس يورك فإن هذه الدرجة هي أرفع ما يحصل عليه الماسوني
فهو قد أصبح أخا حقيقيا وانتقل من الظلمات إلى النور. وهذا تدليس فكيف يكون من في
الدرجة الثالثة أرفع مقاما ممن هو في الدرجة الثالثة والثلاثين الشرفية أو
العاملة. وفي هذه الدرجة تتم طقوس تكريس العضو أستاذا ماسونيا بشكل يمثل موته
وإعادة بعثه في طقوس درامية تستلهم موت واضع فكرة الماسونية (حيرام أبيود) مستشار
الملك هيرود أجريبا الثاني والي فلسطين البهودي من قبل الرومان، وتدعي المحافل
الماسونية أن تلك الطقوس تستلهم حادثة موت (حيرام أبيف) مهندس هيكل سليمان والذي
قتل غدرا بعد رفضه إفشاء أسرار البناء، وذلك تدليسا على أعضائها الذين لن يتعدوا
الدرجة الثالثة ما لم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يكونوا على استعداد
لتلبية ما يطلب منهم حتي يترفعوا في درجات الماسونية وكذلك في المناصب العامة.



وهذه
الدرجة هي الجامعة لما سبقها من درجات ومنها يتم اختيار قادة الماسونية الذين يتم
ترفيعهم لدرجات أعلى.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وتتمثل رموز تلك الدرجة في المالج Trowel وتمثل الأداة لوضع الحب الأخوي بين الأساتذة الماسونيين كما كان
البناؤون يستخدمونها في وضع الإسمنت بين الأحجار.



الدرجات
الثلاث

وتمثل مراحل حياة الإنسان من صبا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وشباب وشيخوخة.


إناء
البخور
ويمثل نقاء القلب كما يمثل الأضحية التي يتم تقديمها إلى الآلهة.








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] خلية النحل وتمثل
العمل الدؤوب ومساعدة الآخرين. كتاب القوانين الذي يحميه سيف الحارس ويمثل
السرية والتزام الصمت وخاصة عند التعامل مع أعداء الماسونية. والسيف الذي يشير
إلى القلب
ويمثل العدالة التي ستطال الناس مهما حاولوا إخفاء الحقيقة (أو ربما
تمثل القضاء على
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]الأعضاء الذين يفشون الأسرار أو من يعادون
الماسونية).



العين التي
ترى كل شيئ

وتمثل العين التي تأتمر النجوم والشمس والقمر والمذنبات بأمرها وتّطلع على القلوب
فتجزي كلا حسب عمله (وهي تمثل عين إبليس الذي تأتمر الماسونية بأمره).




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]"وتمثل العذراء والشيخ والعمود المنكسر إيزيس وهي تبكي
على أوزوريس في بيبيلوس عند العمود المنكسر الذي يحتوي على بقاياه بينما يصب حورس
إله الوقت عطر الآلهة على رأسها" (الأخلاق والعقيدة- ص 379). وتقول هيلينا
بتروفنا بلافاتسكي الحاصلة على الدرجة 32 في كتابها (المذهب السري
The Secret
Doctrine
) "إن الشيطان هو رب
كوكبنا هذا وهو الرب الوحيد" (المذهب السري- مجلد 6- ص
215،216،220،245،255،533). وتقصد به أوزوريس فأوزوريس وإبليس هما مسميان لشخص
واحد.



وهناك
العديد من الرموز الأخرى مثل: المرساة وفلك نوح وهما رمز الأمل. ومثلث
فيثاغورس
الذي يرمز للعلوم، والساعة الرملية والمحراث والتابوت.









[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





ويمر زميل الحرفة بطقس البعث
بعد الموت حتى يرقى لدرجة الأستاذ الماسوني وفيه تتم تعرية جسده وربطه بحبل
واقتياده معصوب العينين ووضعه في تابوت في غرفة مظلمة وهو طقس يمثل إعادة ولادته
في النور بعد موته في الظلام. ثم يقتاد بعدها إلى حيث باقي الأعضاء فيتم وضع
السيوف على رقبته ونحو صدره ويخبر بأن هذه السيوف ستحميه حينما يحتاج الحماية
وستقضي عليه إن أفشى أسرار المحفل. ويقسم على قسم الدم
jubelum.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى